THE BEST SIDE OF تأثير التغذية على المزاج

The best Side of تأثير التغذية على المزاج

The best Side of تأثير التغذية على المزاج

Blog Article



وقالت: "عندما يحدث التهاب في الأمعاء نتيجة للسكريات المضافة/المكررة، والأطعمة المصنّعة، وزيوت البذور الصناعية (فول الصويا والذرة وبذور العنب)، يُصبح العقل مرهقًا، ومتوترًا، وقلقًا".

لرفع المزاج وتحسين العواطف، يُنصح بتضمين بعض الأطعمة في النظام الغذائي اليومي. مثال على ذلك هو تناول الأطعمة الغنية بالسيروتونين، مثل الموز والشوفان والشوكولاتة الداكنة، فهذه الأطعمة تحسن إفراز السيروتونين في الجسم الذي يلعب دورًا هامًا في تحسين المزاج ومقاومة الاكتئاب.

اعتقال مقربين من منفذي “عملية البحر الميت”.. الكشف عن أسماء موقوفين في الأردن ووعود بالإفراج عنهم كيف تعمل آلية الشعور بالجوع

في هذا القسم، سنستكشف تأثير الطعام على التركيز والقدرة على الانتباه. يعتبر الغذاء السليم جزءًا مهمًا من النظام العام لتحسين القدرة العقلية والتركيز.

باتباع هذه النصائح الغذائية، يمكنك تعزيز صحة العقل وزيادة التركيز بطريقة طبيعية وسهلة.

نهايةً وبعد معرفة العلاقة بين الغذاء والحالة المزاجية، لا بد من التطرق للمشروبات التي تحتوي على الكافيين، مثل: القهوة، كون أنها تشتهر بقدرتها على تحسين الحالة المزاجية، فهل هذا صحيح؟

إذ أنه عندما نأكل، يقوم الجهاز الهضمي، الذي يشمل المعدة والأمعاء، بتكسير الطعام، وهذا يرفع مستويات السكر في الدم. لكن في في حال عدم تناول الطعام لفترات طويلة، أو بعد الساعة المحددة له، فهذا يؤدي إلى استنزاف هذه مستويات السكر في الدم، ومن أهم الأعراض التي يمكن أن تظهر في هذه الحالة هي الانفعال.

تحتوي الحبوب الكاملة على الكثير من الألياف الغذائيّة التي تقوم بدورٍ مهم جدًا وهو توازن معدلات السكر في الدم وتحسين المزاج العام، وذلك عن طريق تنظيم النواقل العصبيّة في الدماغ، لهذا من الضروري أن يتناول الإنسان طبق من الحبوب الكاملة يوميًا على الإفطار أو العشاء.

فيتامين د يزيد من مستويات السيروتونين في الدماغ، وهذا يعني تحسن الحالة المزاجية، يُمكن الحصول على فيتامين د من خلال الآتي:

هناك العديد من العوامل الأخرى، مثل النشاط البدني، النوم، إدارة التوتر والدعم الاجتماعي، التي تلعب أيضاً دوراً مهماً في الحفاظ على الصحة النفسية.

الكمية المناسبة من السعرات الحرارية مهمة للحفاظ على وزن صحي. يمكن أن يؤدي القليل جدًا أو الكثير من السعرات الحرارية إلى زيادة الوزن أو فقدانه، على التوالي.

تساعد هذه العناصر الغذائية في بناء وتقوية العظام والعضلات والأسنان، من بين أشياء أخرى. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يوفر النظام الغذائي المتوازن فيتامينات ومعادن مهمة ضرورية لوظيفة أجهزة الجسم بشكل صحيح.

أما إذا كنت من محبي الوجبات السريعة والمشروبات والأغذية السكرية التي تحتوي على الكربوهيدرات البسيطة المضرة، فغالبا لن يسرك ما تأثير التغذية على المزاج ستقرؤه، فهذه الأغذية بحسب الدراسات تمتلك تأثيرا مشابها للمواد التي تسبب الإدمان في الدماغ، ووفقا لسونال هناك أطعمة تسمى "بأطعمة المزاج الجيد مثل الشوكولاتة" ولكن "تأثيرها قصير المدى وتؤدي كثرتها إلى القلق والتوتر" وكلما شعرنا بالإحباط أكثر ازدادت رغبتنا بتناول المزيد من هذه السكريات التي تخلق استجابة تشبه الإدمان في أدمغتنا فنشعر بأن مزاجنا يعتدل مباشرة، ولكن لا يكاد أن يعود هذا الشعور بالاكتئاب مجددا نتيجة تناول هذه الأطعمة نفسها التي تتسبب بنوع من التهيج أو الالتهاب في الجسد والدماغ فتسهم بشعورنا بالتوتر والقلق ونجد أنفسنا نخوض في دائرة مغلقة.

يحتوي البنجر الأحمر على نسبةٍ مرتفعة من الفيتامينات وبالتحديد فيتامين ب الذي يعمل على تحسين عمل الذاكرة، ومحاربة كل الأسباب التي تؤدي للحزن والكآبة، لهذا من الضروري أن يتناول الإنسان قطعة من البنجر الأحمر المسلوق يوميًا، وبشكلٍ خاص في حال كان يُعاني من الضغط النفسي الناتج عن العمل وهموم الحياة اليوميّة.

Report this page